Tuesday، 03 December 2024
 

 

 

مرحبا بكم

 في الموقع الشخصي للدكتور عبدالله عمار بلوط

 

 

 

 

 

AAB Copy1 Copy 

                               

 

 

                                                                 

         2010                                                                                                                          2019 

                                             

 

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ،،،

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بحلول عام 2020 ، يكون عمر هذا الموقع الذي انطلق في بداية عام 2010 قد  بلغ  زهاء  10 سنوات، ويكون  صاحبه  قد  تقدم في العمر 10

سنوات.  وبالرغم من أن التغير خلال هذه المدة في شكل ومحتويات هذا الموقع ليست واضحة لكثير من الزوار الا ان التغير الذي طال ملامح

صاحبه  واضح  وجلي  وهذه  سنة الحياة.  وبهذه المناسبة، فإنني أود في هذه الكلمة الترحيبة الأحدث التأكيد على  ما جاء في هذه الكلمة

الترحيبية الأصلية  المدرجة  في نهاية هذه الكلمة من أن الهدف من اطلاقه المساهمة  في تعميم المعرفة والعلم النافع في مجال الطاقة والمجال

الهندسيوذلك لفائدة جميع لزوار بشكل عام  من  طلاب  ومهندسين  وغيرهم  من الدارسين والمختصين  والتواصل  معهم  من  خلال أبواب

الموقع  المختلفة  ولفائدة  طلاب الهندسة الكيميائية  بشكل  خاص سواء  بالجامعات الليبية  أو الجامعات  العربية مع التركيز على طلاب قسم 

الهندسة الكيميائية  بجامعة طرابلس بشكل محدد من خلال البوابة الاكاديمية بالموقع. 

 

بحلول عام 2020 ، يكون عمر هذا الموقع الذي انطلق في بداية عام 2010 قد  بلغ  زهاء  10 سنوات، ويكون  صاحبه  قد  تقدم في العمر 10

سنوات.  وبالرغم من أن التغير خلال هذه المدة في شكل ومحتويات هذا الموقع ليست واضحة لكثير من الزوار الا ان التغير الذي طال ملامح

صاحبه  واضح  وجلي  وهذه  سنة الحياة.  وبهذه المناسبة، فإنني أود في هذه الكلمة الترحيبة الأحدث التأكيد على  ما جاء في هذه الكلمة

الترحيبية الأصلية  المدرجة  في نهاية هذه الكلمة من أن الهدف من اطلاقه المساهمة  في تعميم المعرفة والعلم النافع في مجال الطاقة والمجال

الهندسيوذلك لفائدة جميع لزوار بشكل عام  من  طلاب  ومهندسين  وغيرهم  من الدارسين والمختصين  والتواصل  معهم  من  خلال أبواب

الموقع  المختلفة  ولفائدة  طلاب الهندسة الكيميائية  بشكل  خاص سواء  بالجامعات الليبية  أو الجامعات  العربية مع التركيز على طلاب قسم 

الهندسة الكيميائية  بجامعة طرابلس بشكل محدد من خلال البوابة الاكاديمية بالموقع.

 

وعليه، وبعد  مرور هذه السنوات العشر،  فإننى أتضرع إلى المولى عز وجل أن يكون هذا الموقع قد ساهم ولو جزئيا في تعميم المعرفة والعلم

النافع للزائرين وذلك  بإدراج  المقالات والبحوث في مجالات الطاقة المختلفة مثل  (مجالات انتاج  وتكرير وتصنيع النفط، ومجال الكهرباء

ومجالات الطاقات الجديدة والمتجددة وغيرها من المجالات ذات  العلاقة ) التي  قـام  بها  العديد  من  الأكاديميين  والمهندسين والإخصائيين،

ونشرت بمجلة الطاقة والحياة (حيث تم ذلك من خلال 24 عددا)، وهي مجلة فصلية  كان لى شرف رئاسة لجنة تحريرها،  وكان مكتب معلومات

ودراسات الطاقة التابع  للجنة الوطنية للطاقة يقوم  باصدرها ورقيا خلال  فترة امتدت على مدى 17 عاما اعتبارا من عام 1993 وحتى عام

2009.  كما تم ادراج أعداد المجلة لاحقا بموقع اللجنة  الوطنية  للطاقة  على  شبكة  الانترنت  وذلك  تعميما  للفائدة. الجدير بالذكر أن اصدار

هذه المجلة  توقف إثر إلغاء اللجنة الوطنية  للطاقة  ومكتب معلومات التابع  لها عام 2009  ، ومن ثم اختفاء الموقع الالكتروني لهذه المجلة. 

كما  تم  ذلك  أيضا  بإدراج عناوين البحوث المنشورة بمجلة  بحوث النفط  التابعة لمعهد النفط الليبي (مركز بحوث النفط سابقا)، التي كان لى

أيضا شرف عضوية لجنة تحريرها خلال الفترة (1990 - 2009)، ثم توقفت هي الأخرى عن الصدور ورقيا والكترونيا اعتبارا من عام

2009، وذلك  للتنويه بالقيمة العلمية  الكبيرة  لهذه المجلة  التي  آمل  أن تعود  بعون  الله للصدور في أقرب  وقت بزخم  جديد ودماء جديدة.  

 

وفي هذا السياق لابد لي أيضا من التنويه بأن أحد الدوافع  من وراء إطلاقي  لهذا الموقع ( وعلى  نفقتي الخاصة )  أن  يكون تعبيرا عن رفضي

واستهجاني لظاهرة عدم الاستقرار والتغيير المستمرة  التي طالت  مختلف  مؤسسات  الدولة  في  ليبيا  خلال  العقود الماضية، ظاهرة طالت

كافة مؤسسات الدولة: التعليمية والمهنية والاقتصادية والاعلامية وغيرها.  وبالتركيز على قطاع نشر الدوريات والمجلات العلمية والمهنية

الفصلية والشهرية، وباستثناء مجلة الطاقة والحياة ومجلة بحوث النفط  اللتين سبقت الإشارة اليهما،  كم من دورية  أو مجلة ظهرت ثم اختفت؟

 

فعلى سبيل  المثال  لا الحصر،  أين هي  مجلــة  كلية  هندسة  النفط والتعدين؟  لقد اختفت المجلة أولا  ثم  لحقتها الكلية بسرعة قياسية.  أين

هي  مجلة "الهندسي"  الفصلية  التي  كانت  تصدر عن  نقابة المهن الهندسية،  وكان   د. " محمد العربي الأسطى"  عضو هيئة التدريس 

بكلية  الهندسة جامعة طرابلس تغمده الله  بواسع  رحمته آخر رئيس تحرير لها (حسب علمي) ؟ لقد اختفت هذه المجلة  أيضا وكذلك النقابة.

أين هي مجلة  "المشعل" التي كانت  تصدر  شهريا عن النقابة العامة للنفط ؟ لقد اختفت هي الأخرى، كما اختفت النقابة أيضا.  وقس على ذلك 

في مختلف الميادين والمجالات والمؤسسات الحكومية.

 

 وإزاء  استفحال  هذه  الظاهرة  الهدامة  في  الماضي  واستمرارها في الحاضر، أي ظاهرة: " البعض يبنى والبعض يهدم "، فإنني أود النأكيد

 على أن بناء صرح مستدام  للعلم  والحضارة  في هذه البلاد لن يتحقق إلا  بتغيير العقليات الهدامة الكامنة  وراءها،  وهي  بلا شك مهمة ليست

 باليسيرة  ولكنها غير مستحيلة. 

 

وصدق الله العظيم  إذ يقول في محكم كتابه العزيز:

 

            "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"

 

******************************************************

تنويه:

 

خلال هذه السنوات العشر،  وتحديدا في نهاية عام 2018،  وبقضل  من  الله  وتوفيقه ،  قامت جامعة  طرابلس بعد  تأخر دام زهاء 5

 

سنوات،  بطباعة كتابي المنهجي:

" أساسيات هندسة التفاعلات الكيميائية "

 

 

 

وللمزيد من المعلومات، يرجى النقر على أيقونة   "كتب منشورة"  بالصفحة الرئيسية. 

 

 

***************************************************

نص كلمة الترحيب المستخدمة خلال السنوات  2010-2020 

********************************************

 

                    مرحبا بكم

 

في الموقع الشخصي للدكتور عبدالله عمار بلوط

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ،،،

ز

 موقع " البعد السابع "؛  الموقع  الشخصي  للدكتور عبدالله عمار  بلوط ، موقع علمي أكاديمي،  وفضاء للتعبير والتواصل  المعرفي  والفكر

الإنساني، فضاء غير مقيد  بعدد  محدد  من الموضوعات أو الأبعاد،  وذلك  بالرغم  من العدد القليل  من الموضوعات  المدرجة  بالعنـاوين

الرئيسية  بهذا الموقع،  وبالرغم  أيضا  من  إطلاق اسم "البعد السابع" عليه  وما  قد  يوحي  به  ذلك من تقيد  ببعد محدد.   ومرد  ذلك :

 

أولا  إلى أن  ما  تم  إدراجه  من  موضوعات بالعناوين الرئيسية  يكفي  للتداخل والتقاطع مع العديد من المواضيع الأخرى،  فهي تمس الإنسان

في حياته وبيئته، ولذلك فهي قادرة على التقاطع  مع أي موضوعات أخرى ذات صلة  بحياة الانسان ومعيشته وبيئته.  

 

وثانيا،  لأن اختيار اسم "البعد السابع"  قد  تم  للدلالة  الرمزية على اتساع فضاء هذا الموقع،  لأن  هذا  البعد بالذات هو أبعد ما  يكون عن

 التحديد أو التعريف الدقيق وربما أكثر الأبعاد إثارة للجدل، حيث إن :

 

  2   المفاهيم  المتعلقة بعدد  وطبيعة  الأبعاد  كثيرة، والآراء حيالها متضاربة،  وليس هناك  إجماع  أو اتفاق إلا على أربعة  أبعاد  يمكن

        للإنسان  الإحساس  بها وللعقل البشري إدراكها  وهي:  ثلاثة  أبعاد للمكان ( الطول،  والعرض والارتفاع) ، وبعد واحد للزمن.

 

2     وأن  المحاولات المتعلقة  بالخوض في الأبعاد فوق البعد الرابع  قد أدت  بالبعض إلى القول  بأن أن البعد السابع :  بعد  لا نهائي: أي أنه           بعد يمتد إلى ما لا نهاية).

 

وفي اعتقادي، أن ما سبق  يكفي  للتعريف  بموقع  البعد  السابع من حيث  كونه  بعدا رحبا متسع الآفاق، وقد  يتفق معي في  ذلك  بعض

 القراء، إلا  أن  ذلك  قد لا يكون كافيا بالنسبة جميع القراء من  حيث الاستدلال  الرمزي  بأن البعد  السابع  هو بعد  "لا نهائي".  وعليه، 

 فقد يكون  بعض الاسترسال في هذا الجانب مطلوبا أو محبذا،  ولمن أراد ذلك من القراء الكرام، يرجى الضغط على أيقونة "حول مفهوم 

 البعـد السابع" الموجودة بالقائمة الرئيسية للتعرف على المزيد بشكل موجز ( حسب  فهمي المتواضع  والمحدود  لهذا  الموضوع  الشائك

 والمستعصي في آن واحد).

 

أما من  حيث الهدف،  فلابد  من القول  بأن الغاية الأساسية من هذا الموقع هي المساهمة  في تعميم المعرفة والعلم  النافع  في المجال الهندسي

ومجال الطاقة وذلك لفائدة جميع الزوار بشكل  عام  من طلاب ومهندسين وغيرهم من  الدارسين والمختصين والتواصل معهم من خلال أبواب

الموقع، ولفائدة طلاب الهندسة الكيميائية بشكل خاص سواء بالجامعات الليبية أو الجامعات العربية مع التركيز على طلاب قسم الهندسة

الكيميائية  بجامعة طرابلس بشكل  محدد  من خلال  البوابة الاكاديمية  بالموقع،  شعارنا في ذلك  هو: "الكلمة الطيبة" و "المعرفة

النافعة"  مستنيرين في  ذلك  بقوله  تبارك وتعالى:

 

                                                          "مثل كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء"

 

وقوله تعالى:                                          " فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"  

 

فعلى الله التوكل، وهو المستعان، ومنه التوفيق والسداد.

 

 

 

المتواجدون حاليا

37 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع