Saturday، 21 December 2024 |
مرحبا بكم في الموقع الشخصي للدكتور عبدالله عمار بلوط
2020 2010
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
بحلول عام 2020 يكون عمر هذا الموقع الذي انطلق في بداية عام 2010 قد بلغ زهاء 10 سنوات ويكون صاحبه قد تقدم أيضا في العمر 10 سنوات. وبالرغم من ان التغير في شكل ومحتويات هذا الموقع خلال هذه المدة قد لا يكون واضحا لبعض الزوار الا أن التغير الذي طال ملامح صاحبه جلي وواضح وهذه سنة الحياة. وبهذه المناسبة أود في هذه الكلمة الترحيبية الأحدث النأكيد على ما جاء في الكلمة الترحيبية الأصلية المدرجة في نهاية هذه الكلمة من أن الهدف الأساسي من اطلاقه هو المساهمة في تعميم المعرفة والعلم النافع في مجال الطاقة والمجال الهندسي وذلك لفائدة جميع الزوار بشكل عام من طلاب ومهندسين وغيرهم من الدارسين والمختصين من خلال أبواب الموقع المختلفة ، ولفائدة طلاب الهندسة الكيميائية بشكل خاص سواء بالجامعات الليبية أو العربية مع التركيز على طلاب قسم الهندسة الكيميائية بجامعة طرابلس من خلال البوابة الأكاديمية بالصفحة بالموقع.
وعليه، وبعد مرور هذه السنوات العشر، فإننى أتضرع إلى المولى عز وجل أن يكون هذا الموقع قد ساهم ولو جزئيا في تعميم المعرفة والعلم النافع للزائرين وذلك بإدراج المقالات والبحوث في مجالات الطاقة المختلفة مثل (مجالات انتاج وتكرير وتصنيع النفط، ومجال الكهرباء، ومجالات الطاقات الجديدة والمتجددة، وغبرها من المجالات ذات العلاقة) التي قام بها العديد من الأكاديميين والمهندسين والإخصائيين، ونشرت بمجلة الطاقة والحياة ( حيث تم ذلك من خلال 24 عددا)، وهي مجلة فصلية كان لى شرف رئاسة لجنة تحريرها وكان مكتب معلومات ودراسات الطاقة التابع للجنة الوطنية للطاقة يقوم باصدرها وتوزيعها ورقيا خلال فترة امتدت على مدى 17 عاما اعتبارا من عام 1993 وحتى عام 2009. كما تم ادراج أعداد المجلة لاحقا بموقع اللجنة الوطنية للطاقة على شبكة الانترنت وذلك تعميما للفائدة. الجدير بالذكر أن إصدار هذه المجلة توقف إثر إلغاء اللجنة الوطنية للطاقة ومكتب معلومات التابع لها عام 2009 ومن ثم اختفاء الموقع لهذه المجلة. كما تم ذلك أيضا بإدراج عناوين البحوث المنشورة بمجلة بحوث النفط التابعة لمعهد النفط الليبي ( مركز بحوث النفط سابقا )، التي كان لى شرف عضوية لجنة تحريرها خلال الفترة (1990 - 2009)، وتوقفت هي الأخرى عن الصدور ورقيا والكترونيا اعتبارا من عام 2009، وذلك للتنويه بالقيمة العلمية الكبيرة لهذه المجلة التي آمل أن تعود بعون الله للصدور في أقرب وقت بزخم جديد ودماء جديدة.
وفي هذا السياق لابد لي أيضا من التنويه بأن أحد الدوافع من وراء إطلاقي لهذا الموقع (وعلى نفقتي الخاصة) أن يكون تعبيرا عن رفضي واستهجاني لظاهرة عدم الاستقرار والتغيير المستمرة لمؤسسات الدولة في ليبيا خلال العقود الماضية، وهي ظاهرة طالت المؤسسات التعليمية وطالت الأجهزة الحكومية، والمهنية ، والمؤسسات الاقتصادية، والاعلامية على مختلف المستويات. وبالتركيز على قطاع الدوريات والمجلات العلمية والمهنية الفصلية والشهرية، وباستثناء مجلتي الطاقة والحياة، وبحوث النفط اللتين سبقت الإشارة اليهما، كم من دورية أو مجلة ظهرت ثم اختفت؟
فعلى سبيل المثال لا الحصر، أين هي مجلة كلية هندسة النفط والتعدين؟ لقد اختفت المجلة أولا ثم لحقتها الكلية وبسرعة قياسية. أين هي مجلة "الهندسي" الفصلية التي كانت تصدر عن نقابة المهن الهندسية، وكان "د. محمد العربي الأسطى" عضو هيئة التدريس بكلية الهندسة جامعة طرابلس تغمده الله بواسع رحمته آخر رئيس تحرير لها (حسب علمي) ؟ لقد اختفت هذه المجلة أيضا، وكذلك النقابة. أين هي مجلة "المشعل" التي كانت تصدر شهريا عن النقابة العامة للنفط ؟ لقد اختفت هي الأخرى ، كما اختفت النقابة أيضا. وقس على ذلك في مختلف الميادين والمجالات والمؤسسات الحكومية.
وإزاء استفحال هذه الظاهرة الهدامة في الماضي واستمرارها في الحاضر، أي استمرار ظاهرة : " البعض يبنى والبعض يهدم " ، لابد لى من التأكيد على أن بناء صرح مستدام للعلم والحضارة في هذه البلاد لن يتحقق إلا بتغيير العقليات الهدامة الكامنة وراءها، وهي بلا شك مهمة ليست باليسيرة ولكنها ليست مستحيلة. وصدق الله العظيم إذ يقول في محكم كتابه العزيز:
"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
*************************************************************************************************************** لاحظة:- خلال هذه السنوات العشر، وتحديدا في نهاية عام 2018، وبفضل من الله وتوفيقه ، قامت جامعة طرابلس بعد تأخر دام زهاء 5 سنوات، بطباعة كتابي المنهجي: "أساسيات هندسة التفاعلات الكيميائية"
للمزيد من المعلومات، يرجى النقر على أيقونة "كتب منشورة" بالصفحة الرئيسية.
******************************************************* كلمة الترحيب الأصلية المستخدمة خلال السنوات 2010-2020 *********************************************** مرحبا بكم في الموقع الشخصي للدكتور عبدالله عمار بلوط
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ،،، موقع " البعد السابع " ؛ الموقع الشخصي للدكتور عبدالله عمار بلوط، موقع علمي أكاديمي، وفضاء للتعبير والتواصل المعرفي والفكر الإنساني، فضاء غير مقيد بعدد محدد من الموضوعات أو الأبعاد، وذلك بالرغم من العدد البسيط من الموضوعات المدرج بالعناوين الرئيسية بهذا الموقع، وبالرغمأيضا من إطلاق اسم "البعد السابع" عليه وما قد يوحي به ذلك من تقيد ببعد محدد. ومرد ذلك أولا إلى أن ما تم إدراجه من موضوعات بالعناوين الرئيسية للموقع يكفي للتداخل والتقاطع مع العديد من المواضيع الأخرى، فهي تمس الإنسان في حياته ومعيشته وبيئته، ولذلك فهي قادرة على التقاطع مع أي موضوعات أخرى ذات صلة بحياة الانسان ومعيشته وبيئته. وثانيا، لأن اختيار اسم "البعد السابع" قد تم للدلالة الرمزية على اتساع فضاء هذا الموقع، لأن هذا البعد بالذات هو أبعد ما يكون عن التحديد أو التعريف الدقيق وربما أكثر الأبعاد إثارة للجدل، حيث إن:-
2 المفاهيم المتعلقة بعدد وطبيعة الأبعاد كثيرة، والآراء حيالها متضاربة، وليس هناك إجماع أو اتفاق إلا على أربعة أبعاد يمكن للإنسان الإحساس بها وللعقل البشري إدراكها وهي: ثلاثة أبعاد للمكان ( الطول، والعرض والارتفاع) ، وبعد واحد للزمن. 2 وأن المحاولات المتعلقة بالخوض في الأبعاد فوق البعد الرابع قد أدت بالبعض إلى القول بأن أن البعد السابع : بعد لا نهائي ( أي أنه يمتد إلى ما لا نهاية). وفي اعتقادي، أن ما سبق يكفي للتعريف بموقع البعد السابع من حيث كونه بعدا رحبا متسع الآفاق، وقد يتفق معي في ذلك معظم القراء ، إلا أن ذلك قد لا يكون كافيا بالنسبة لبعض القراء من حيث الاستدلال الرمزي بأن البعد السابع هو بعد "لا نهائي". وعليه، فقد يكون بعض الاسترسال في هذا الجانب مطلوبا أو محبذا، ولمن أراد ذلك من القراء الكرام، يرجى الضغط على أيقونة "حول مفهوم البعد السابع" الموجودة بالقائمة الرئيسية للتعرف على المزيد بشكل موجز ( طبعا، حسب فهمي المتواضع والمحدود لهذا الموضوع الشائك والمستعصي في آن واحد). أما من حيث الهدف، فلابد من القول بأن الغاية الأساسية من هذا الموقع هي المساهمة في تعميم المعرفة والعلم النافع في المجال الهندسي ومجال الطاقة وذلك لفائدة جميع الزوار بشكل عام من طلاب ومهندسين وغيرهم من الدارسين والمختصين والتواصل معهم من خلال أبواب الموقع، ولفائدة طلاب الهندسة الكيميائية بشكل خاص سواء بالجامعات الليبية أو الجامعات العربية مع التركيز على طلاب قسم الهندسة الكيميائية بجامعة طرابلس بشكل محدد من خلال البوابة الاكاديمية بالموقع، شعارنا في ذلك هو: "الكلمة الطيبة" و "المعرفة النافعة" مستنيرين في ذلك بقوله تبارك وتعالى: " مثل كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء " وقوله: " فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"
فعلى الله التوكل، وهو المستعان، ومنه التوفيق والسداد.
كتب منشورة
يتضمن هذا القسم نبذة موجزة عن الكتب المنهجية
التي قام صاحب الموقع د. عبدالله عمار بلوط بتأليفها
(بتوفيق من الله) ، وهي كما يلي:-
1) كتاب "أساسيات هندسة التفاعلات الكيميائية" :
قامت جامعة طرابلس بنشر هذا الكتاب المنهجي
المؤلف باللغة العربية أواخر عام 2018 وذلك
بعد تأخر دام قرابة 5 سنوات قضاها هذا الكتاب
في عهدة إدارة المطبوعات بجامعة طرابلس.
يأتي تأليف هذا الكتاب في إطار الجهود المبذولة
لإثراء المكتبة العربية في مجال العلوم بصفة عامة
والعلوم الهندسية بصفة خاصة.
الجدير بالذكر ان عقد نشر هذا الكتاب قد تم توقيعه
مع الجامعة خلال عام 2014. يحتوي الكتاب على
10 فصول وعدد صفحاته 668 صفحة. الكتاب متوفر
بقسم: مبيعات الكتب بجامعة طرابلس.
وفي هذا الصدد، والتزاما بحقوق النشر المتعارف
عليها، وتمشيا مع ما هو معمول به دوليا، يمكن
الاطلاع على عدد محدود من صفحات هذا الكتاب
بالنقر على الأيقونة التالية:-
Book Preview Pages 1 - 668
تمت الموافقة من قبل جامعة طرابلس على نشر
هذا الكتاب المنهجي المؤلف باللغة العربية حيث
كان ذلك خلال عام 2014. وحتى الآن لا يزال
هذا الكتاب في عهدة ادارة المطبوعات بجامعة
طرابلس في انتظار طباعته. يحتوي الكتاب على
12 فصلا وعدد صفحاته 430 صفحة.
3) كتاب " أساسيات هندسة التفاعلات الكيميائية "
هذا الكتاب ترجمة للغة الانجليزية للكتاب المنهجي
المؤلف باللغة العربية والمذكور في الفقرة (1) .
وهو في مرحلة الاعداد النهائية وسيتم إن شاء
الله طباعته ونشره بمجرد الانتهاء من المراجعة
اللغوية النهائية.
.
مرحبا بكم
في الموقع الشخصي للدكتور عبدالله عمار بلوط
2010 2019
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ،،،
بحلول عام 2020 ، يكون عمر هذا الموقع الذي انطلق في بداية عام 2010
قد بلغ زهاء 10 سنوات، ويكون صاحبه قد تقدم في العمر 10 سنوات.
وبالرغم من أن التغير خلال هذه المدة في شكل ومحتويات هذا الموقع ليست
واضحة لكثير من الزوار الا ان التغير الذي طال ملامح صاحبه واضح وجلي
وهذه هي سنة الحياة. وبهذه المناسبة، فإنني أود في هذه الكلمة الترحيبة
الأحدث التأكيد على ما جاء في الكلمة الترحيبية الأصلية للموقع المدرجة في
نهاية هذه الكلمة من أن الهدف من اطلاقه هو المساهمة في تعميم المعرفة
والعلم النافع في مجال الطاقة والمجال الهندسي عموما وذلك لفائدة جميع
الزوار بشكل عام من طلاب ومهندسين وغيرهم من الدارسين والمختصين
والتواصل معهم من خلال أبواب الموقع المختلفة، ولفائدة طلاب الهندسة
الكيميائية بشكل خاص سواء بالجامعات الليبية أو حتى الجامعات العربية
مع التركيز على طلاب قسم الهندسة الكيميائية بجامعة طرابلس بشكل محدد
من خلال البوابة الاكاديمية بالموقع.
وعليه، وبعد مرور هذه السنوات العشر، فإننى أتضرع إلى المولى عز وجل
أن يكون هذا الموقع قد ساهم ولو جزئيا في تعميم المعرفة والعلم النافع
للزائرين وذلك بإدراج المقالات والبحوث في مجالات الطاقة المختلفة مثل
(مجالات انتاج وتكرير وتصنيع النفط، ومجال الكهرباء، ومجالات الطاقات
الجديدة والمتجددة، وغبرها من المجالات ذات العلاقة) التي قام بها العديد
من الأكاديميين والمهندسين والإخصائيين، ونشرت بمجلة الطاقة والحياة
( حيث تم ذلك من خلال 24 عددا)، وهي مجلة فصلية كان لى شرف رئاسة
لجنة تحريرها وكان مكتب معلومات ودراسات الطاقة التابع للجنة الوطنية
للطاقة يقوم باصدرها وتوزيعها ورقيا خلال فترة امتدت على مدى 17 عاما
اعتبارا من عام 1993 وحتى عام 2009. كما تم ادراج أعداد المجلة لاحقا
بموقع اللجنة الوطنية للطاقة على شبكة الانترنت وذلك تعميما للفائدة.
الجدير بالذكر أن إصدار هذه المجلة توقف إثر إلغاء اللجنة الوطنية للطاقة
ومكتب معلومات التابع لها عام 2009 ومن ثم اختفاء الموقع الالكتروني
لهذه المجلة. كما تم ذلك أيضا بإدراج عناوين البحوث المنشورة بمجلة
بحوث النفط التابعة لمعهد النفط الليبي ( مركز بحوث النفط سابقا )، التي
كان لى شرف عضوية لجنة تحريرها خلال الفترة (1990 - 2009)،
وتوقفت هي الأخرى عن الصدور ورقيا والكترونيا اعتبارا من عام 2009،
وذلك للتنويه بالقيمة العلمية الكبيرة لهذه المجلة التي آمل أن تعود بعون
الله للصدور في أقرب وقت بزخم جديد ودماء جديدة.
وفي هذا السياق لابد لي أيضا من التنويه بأن أحد الدوافع من وراء إطلاقي
لهذا الموقع (وعلى نفقتي الخاصة) أن يكون تعبيرا عن رفضي واستهجاني
لظاهرة عدم الاستقرار والتغيير المستمرة لمؤسسات الدولة في ليبيا خلال
العقود الماضية، وهي ظاهرة طالت المؤسسات التعليمية وطالت الأجهزة
الحكومية، والمهنية ، والمؤسسات الاقتصادية، والاعلامية على مختلف
المستويات. وبالتركيز على قطاع الدوريات والمجلات العلمية والمهنية
الفصلية والشهرية، وباستثناء مجلتي الطاقة والحياة، وبحوث النفط اللتين
سبقت الإشارة اليهما، كم من دورية أو مجلة ظهرت ثم اختفت؟
فعلى سبيل المثال لا الحصر، أين هي مجلة كلية هندسة النفط والتعدين؟
لقد اختفت المجلة أولا ثم لحقتها الكلية وبسرعة قياسية. أين هي مجلة
"الهندسي" الفصلية التي كانت تصدر عن نقابة المهن الهندسية، وكان
"د. محمد العربي الأسطى" عضو هيئة التدريس بكلية الهندسة جامعة
طرابلس تغمده الله بواسع رحمته آخر رئيس تحرير لها (حسب علمي) ؟
لقد اختفت هذه المجلة أيضا، وكذلك النقابة. أين هي مجلة "المشعل"
التي كانت تصدر شهريا عن النقابة العامة للنفط ؟ لقد اختفت هي
الأخرى ، كما اختفت النقابة أيضا. وقس على ذلك في مختلف الميادين
والمجالات والمؤسسات الحكومية.
وإزاء استفحال هذه الظاهرة الهدامة في الماضي واستمرارها في
الحاضر، أي استمرار ظاهرة : " البعض يبنى والبعض يهدم " ، لابد لى
من التأكيد على أن بناء صرح مستدام للعلم والحضارة في هذه البلاد
لن يتحقق إلا بتغيير العقليات الهدامة الكامنة وراءها، وهي بلا شك مهمة
ليست باليسيرة ولكنها ليست مستحيلة.
وصدق الله العظيم إذ يقول في محكم كتابه العزيز:
"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
********************************************************** ملاحظة:- خلال هذه السنوات العشر، وتحديدا في نهاية عام 2018، وبفضل من الله وتوفيقه ، قامت جامعة طرابلس بعد تأخر دام زهاء 5 سنوات، بطباعة كتابي المنهجي:
"أساسيات هندسة التفاعلات الكيميائية"
يمكن معاينة بعض محتويات هذا الكتاب بالنقر على الأيقونة التالية:-
كما يمكن النقر على أيقونة "كتب منشورة" بالصفحة الرئيسية
للمزيد من المعلومات عن هذا الكتاب و عن كتب أخرى.
*******************************************************
كلمة الترحيب الأصلية المستخدمة خلال السنوات 2010-2020
*********************************************** مرحبا بكم في الموقع الشخصي للدكتور عبدالله عمار بلوط
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ،،،
موقع " البعد السابع " ؛ الموقع الشخصي للدكتور عبدالله عمار بلوط،
موقع علمي أكاديمي، وفضاء للتعبير والتواصل المعرفي والفكر الإنساني،
فضاء غير مقيد بعدد محدد من الموضوعات أو الأبعاد، وذلك بالرغم من
العدد البسيط من الموضوعات المدرج بالعناوين الرئيسية بهذا الموقع،
وبالرغمأيضا من إطلاق اسم "البعد السابع" عليه وما قد يوحي به ذلك
من تقيد ببعد محدد. ومرد ذلك أولا إلى أن ما تم إدراجه من موضوعات
بالعناوين الرئيسية للموقع يكفي للتداخل والتقاطع مع العديد من المواضيع
الأخرى، فهي تمس الإنسان في حياته ومعيشته وبيئته، ولذلك فهي قادرة
على التقاطع مع أي موضوعات أخرى ذات صلة بحياة الانسان ومعيشته
وبيئته. وثانيا، لأن اختيار اسم "البعد السابع" قد تم للدلالة الرمزية على
اتساع فضاء هذا الموقع، لأن هذا البعد بالذات هو أبعد ما يكون عن التحديد
أو التعريف الدقيق وربما أكثر الأبعاد إثارة للجدل، حيث إن:-
2 المفاهيم المتعلقة بعدد وطبيعة الأبعاد كثيرة، والآراء حيالها متضاربة،
وليس هناك إجماع أو اتفاق إلا على أربعة أبعاد يمكن للإنسان الإحساس
بها وللعقل البشري إدراكها وهي: ثلاثة أبعاد للمكان ( الطول، والعرض
والارتفاع) ، وبعد واحد للزمن.
2 وأن المحاولات المتعلقة بالخوض في الأبعاد فوق البعد الرابع قد أدت
بالبعض إلى القول بأن أن البعد السابع : بعد لا نهائي ( أي بعد أنه يمتد إلى
ما لا نهاية).
وفي اعتقادي، أن ما سبق يكفي للتعريف بموقع البعد السابع من حيث كونه
بعدا رحبا متسع الآفاق، وقد يتفق معي في ذلك معظم القراء ، إلا أن ذلك قد
لا يكون كافيا بالنسبة لبعض القراء من حيث الاستدلال الرمزي بأن البعد
السابع هو بعد "لا نهائي". وعليه، فقد يكون بعض الاسترسال في هذا
الجانب مطلوبا أو محبذا، ولمن أراد ذلك من القراء الكرام، يرجى الضغط
على أيقونة "حول مفهوم البعد السابع" الموجودة بالقائمة الرئيسية
للتعرف على المزيد بشكل موجز ( طبعا، حسب فهمي المتواضع والمحدود
لهذا الموضوع الشائك والمستعصي في آن واحد).
أما من حيث الهدف، فلابد من القول بأن الغاية الأساسية من هذا الموقع
هي المساهمة في تعميم المعرفة والعلم النافع في المجال الهندسي ومجال
الطاقة وذلك لفائدة جميع الزوار بشكل عام من طلاب ومهندسين وغيرهم
من الدارسين والمختصين والتواصل معهم من خلال أبواب الموقع، ولفائدة
طلاب الهندسة الكيميائية بشكل خاص سواء بالجامعات الليبية أو الجامعات
العربية مع التركيز على طلاب قسم الهندسة الكيميائية بجامعة طرابلس
بشكل محدد من خلال البوابة الاكاديمية بالموقع، شعارنا في ذلك هو:
"الكلمة الطيبة" و "المعرفة النافعة" مستنيرين في ذلك بقوله تبارك
وتعالى:
" مثل كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء "
وقوله:
" فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"
فعلى الله التوكل، وهو المستعان، ومنه التوفيق والسداد.
إصدارات مجلة الطاقة والحياة
يستهدف هذا القسم الفرعي المخصص لمجلة الطاقة والحياة توثيق ما تم نشره بها من بحوثودراسات وتقارير ومعلومات خلال فترة صدورها الممتدة من عام 1993 وحتى تاريخ توقفهافي عام 2009 .الجدير بالذكر أن بعض محتويات هذه المجلة المتخصصة في مجال الطاقة كان متوفرا خلالالفترة 2006-2009 ، وذلك من خلال الموقع الالكتروني لمكتب معلومات ودراسات الطاقة الذيكان يتبع اللجنة الوطنية للطاقة .و عليه، فإن هذا القسم الفرعي يقدم عرضا عاما للأعداد الصادرة من هذه المجلة البالغ عددها24 عددا ، بينما يقدم القسم الموالي له في القائمة ( تحت اسم أرشيف مجلة الطاقة والحياة )محتويات كافة الأعداد ( أبواب المجلة، عناوين المقالات، وأسماء المؤلفين) .أما بالنسبة لتحميل المقالات، فإن ذلك يمكن أن يتم بتحديد المقال المطلوب وذلك باليحث فيأرشيف أعداد المجلة، ومن ثم تحديد الباب المنشور تحته. وبتحديد ذلك الباب، يمكن تحميل المقال المطلوب من القسم المخصص لأبواب المجلة بالقائمة ( تحت اسم أبواب مجلة الطاقة والحياة ) .
وفيما يلي عرضا موجزا باصدارات المجلة على النحو الذي كان يظهر على واجهة الموقع الالكتروني لمكتب معلومات ودراسات الطاقة في القسم المخصص للمجلة واختيار العدد بالنقر عليه:-
.
ملاحظة: لايمكن تحميل بعض المقالات لأسباب تقنية.
|
الأكثر قراءةصفحات مميزة
المتواجدون حاليا30 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع |